الأمثال العربية
تنتشر الأمثال في جميع دول العالم؛ ولكل دولة أمثال معينة خاصة بها، تعبر الأمثال عن قصة أو موقف بكلمات بسيطة تختصر القصة في جملة، وتعبرعن المشاعر أو العادات والتقاليد أو الحكم المستخلصة التي يتم تداولها بين الأجيال لتبقى محفوظة. نستخدم الأمثال في حياتنا اليومية لنعبر من خلالها عن ما بداخلنا مهما كان، فالأمثال العربية كثيرة جداً لتكون بذلك شاملة، ومن هذه الأمثال
ما كل مرة تسلم الجرة
الغشاش يغش حتى أباه
اتقِ شرَ من أحسنت إليه
يوم لكَ ويوم عليك
تربية الصبيان مثل قرط الصوان
لسانك حصانك إن صنته صانك
عيش كثير تشوف كثير
أجبن من نعامة
الإفراط في التواضع يجلب المذلة
لا يفل الحديد إلا الحديد
اصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب
إن كبر ابنك خاويه
أكرم نفسك عن كل دنيء
الذي لا تربيه الأهالي تربيه الأيام والليالي
ما خاب من استشار
من راقب الناس مات هماً
عذر أقبح من ذنب
إذا وقعت يا فصيح لا تصيح
الصلح بعد العداوة ألذ من الحلاوة
استقبال الموت خيرٌ من استدباره
إنَّ غداً لناظره قريب
الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك
الذي يأخذ المقصد بسوء نية تركبه جنيّة
سكبوا القهوة من عماهم قالوا الخير جاهم
لا يتجمع الناموس إلا على الضيف المنحوس
إنّ الجبان حتفُه من فوقه
لكل مقام مقال
هاج وماج مثل الثعلب الذي وقع في السياج
عِش عزيزاً أو مُت وأنت كريماً
كلام الليل زبدة إذا أشرقت عليه الشمس يذوب
العز في نواصي الخيل
لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد
من لا يعرف الصقر يشويه
إنَّ اللذين لا يعرفون قيمة الحياة لا يستحقونها
أشهر من نار على علم
الإنسانُ مطبوعٌ على الخطأ لكن الأغبياء مطبوعون على التمسك به
كثرة حسادك شهادة على نجاحك
من قلة الخيل ربطنا على الكلاب سروج
ما طار طير وارتفع إلا لقدره المُحتم وقع
بكرا بنقعد على الحيطة وبنسمع الزيطة
إذا سلمت من الأسد لا تطمع في صيده
بِنفسي فَخرت لا بِجُدودي
حظ الملايح بالأرض طايح، وحظ القبايح بالسماء لايح
إذا أردتَ أن تحيا سعيداً اربط حياتك بأهداف وليس بأشخاص
إذا أخبَرتَ أحداً سِراً فقد أهديتَهُ سهماً قد يرميكَ بِهِ يوماً
النجاح هو أن تَمر بِفشلٍ وراءَ فشل دون أن تفقد حماسَتك
إذا لم تعلم أين تذهب فكل الطرق تَفي بالغرض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق